لوكهيد إكس إف-90

لوكهيد إكس إف-90
معلومات عامة
النوع
بلد الأصل
التطوير والتصنيع
الصانع
سيرة الطائرة
أول طيران
3 يونيو 1949 عدل القيمة على Wikidata

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بياناتحول القالب

لوكهيد إكس إف-90 (XF-90) بنيت كاستجابة لطلب االقوات الجوية الأميركية لشراء طائرات مقاتلة قاذفة ومخترقة طويلة المدى مرافقة.[1][2] تنافست شركة ماكدونيل على الطلب وانجت طائرة أكس أف-88 الفودو. تلقت الشركة عقدا لمدة سنتين لإنتاج الطائرة. وقد تم تطوير التصميم من قبل ويليس هوكينز و سكونك ووركس تحت إشراف كيلي جونسون. بسبب الصعوبات التنموية والسياسية، تأخرت الرحلة الأولى حتى 3 حزيران / يونيه 1949. لم تدخل الطائرة مرحلة الإنتاج لضعف أدائها.

Specifications

الخصائص العامة

  • طول: 38 قدم 1 بوصة (11.6 م)
  • باع الجناح: 9 قدم 10 بوصة (3 م)
  • ارتفاع: 6 قدم 11 بوصة (2.1 م)
  • الوزن الإجمالي: 7,937 رطل (3,600 كـغ)
  • محركات: 1 × Marquardt XRJ43-MA محرك نفاث تضاغطي (Sustainer)
  • محركات: 2 × Thiokol XM45 (5KS50000) صاروخ ذو وقود صلبs, 50,000 رطلق (222 كـن) thrust الواحد for 5s (Boosters)

أداء

  • السرعة القصوى: Mach 4.3
  • مدى: 113 nmi؛ 130 ميل (210 كـم)
  • سقف الخدمة: 98,000 قدم (30,000 م)

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ "معلومات عن لوكهيد إكس إف-90 على موقع catalog.archives.gov". catalog.archives.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14.
  2. ^ "معلومات عن لوكهيد إكس إف-90 على موقع d-nb.info". d-nb.info. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14.

وصلات خارجية

  • القوات الجوية الأمريكية المتحف: XF-90
  • عملية بهلوان-النهاش: الذرية الانفجار الاختبار
  • ع
  • ن
  • ت
نقل
عائلة كونستليشن
عائلة هيركوليز
موديل 10 عائلة الكترا
عائلة إل-188 اليكترا
أنواع أخرى
مقاتلة-قاذفة
عائلة لايتنغ
عائلة شوتينق ستار
عائلة ستارفايتر
عائلة رابتور
أنواع أخرى
استطلاع
عائلة بلاكبيرد
دورية بحرية
أخرى مأهولة
طائرات بدون طيار أخرى
هليكوبتر
تجريبي
طائرة خفيفة
صواريخ
ضبط استنادي عدلها في ويكي بيانات
وطنية
  • الملف الاستنادي المتكامِل (GND)
أخرى
  • الأراشيف القومية في الولايات المُتحدة (NAID)
  • أيقونة بوابةبوابة الحرب الباردة
  • أيقونة بوابةبوابة الولايات المتحدة
  • أيقونة بوابةبوابة طيران
أيقونة بذرة

هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بالولايات المتحدة بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.